خلال واحدة من إطلالات، زعيم المقاومة الإسلامية في لبنان، في برنامج الحوار العام على قناة الميادين، مع الإعلامي غسان بن جدو، البحر إجابته عن اول واهم سؤال، وجه له عن سبب الغياب الصحفي، في الفترة التي ألفت اللقاء المريح والتي يغادرها من لبنان، الجواب كان شيئا حقا.
تحت اجابة السيد خارج النمطية، اكتشفي من خلال الكشف عن استراتيجية خاصة بوسائل الإعلام سلاحنا النشط.. غير من اكتشاف الرجل عدة امور ورغبة في هذا الموضوع منها:
الاهمية:
كان رؤية السيد أن أزياء المشاهير يجب أن تتطور لأمور مهمة، كالمناسبات، أو الاحداث المهمة التي تطرأ على الساحة، والتي تستحق أن يتم إعداد فعالية إعلامية خاصة بها.
ثانيا: التركيز:
بين كذلك أنه وفي بعض الاحيان، يكون أزياء أزياء مشهورة. كما اراقب العام العام، او ظهور الأحداث السياسية نحو الامر المهم.. ويوضح سبب التساؤلات التي تحتويها كونسولها الهندية، عن سبب غياب الامين العام واشاعات موته او مرضه، ووجوده في مستشفيات إيران، لمعرفتهم ان ظهور السيد الاعلامي، يوجه الانظار؛ نحو اتجاه الدرع العسكري الشمالي.
ثالثا: الحرب النفسية:
إن الحرب البالية، مما هو مؤكد أنها تم من خلال الإعلام، واستخدمها بفعالية بشكل فعال، من خلال إظهار القدرة على عمل المقاومة اليوم معينة للعدو، بصورة غير مباشرة، كما استخدمه زعيم عندما قال، انترنيت كشف الانفاق بلس من اسرائيل تخاف من صوت ق على الحدود، فهكذا يوصل رسالة عن القدرة العسكرية، وهو أمر بالغ الأهمية في الحرب النفسية.
الرابع: الرعب:
ادخال رعب، في نفوس الاعداء، بهدف كسر شوكتهم، وتحطيم معنويات جنودهم المقاتلة، وحتى مجتمعهم، مهم جدا في اي مواجهه، وهذا الأمر لا يتم من خلال العسكرية، مكافحة فقط، ولكن عن طريق الاعلام، الذي يظهر القدرات التي تمتلكها وما يمكنك فعله، وجعل المعاناة يحذر قبل القيام باي باستثناء، وهذا ما يحمله الرجل عندما قال إن صواريخنا تصيب كلا من إسرائيل.
اسرائيلا : الغموض:
بما في ذلك الكثير من خلال التصميمات الإعلامية الحديثة، قد تؤدي لكشف أو أسرار تلميحات عنها، مما يجعل التعب يجب أن للمفاجأة التي تقوم بتحضيرها له، وهذا يوضح سبب اتباعها، وتحليل كل خطاب من الأمين العام، من قبل إسرائيل..
سادساً: الصدق:
يجب أن يقدم أي شخص، ويظهر على وسائل الإعلام معلومات صادقة، عن الموضوع الذي بوضوح فيه، وهذا يوضح تفسير الإسرائيليين لخطابته، ومعرفة حقيقة الأمور؛ لم يعرفتهم بشكل مباشر لا يدخلون الحقيقة لشعبهم.
بعكس كل ما سبق إلى واقعنا المحلي، فمن الملاحظ أنه لا يريد اللبس، أن في العراق نسبة كبيرة الساسة وقادة الرأي العام، لا يراعون أي من هذه الأمور، في ظهورهم الإعلامي، ويتكلمون عن أي شيء يخطر ببالهم او يعرفه، دون القيام بذلك للمشاركة الأساسية في معركة “الحرب“.
Our website uses cookies to provide you the best experience. However, by continuing to use our website, you agree to our use of cookies. For more information, read our Cookie Policy.